رأى الوزير اللبناني السابق معين المرعبي في تصريح إلى «عكاظ»، أن تأكيد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على جاهزية السعودية للدفاع عن مصالحها، يمثل ردا واضحا وصريحا على تمدد المشروع الفارسي في المنطقة العربية على مدى السنوات السابقة، وردعا لنظام الملالي الذي ظل يتبجح غير مرة بسيطرته على أربع عواصم عربية.
وأكد المرعبي أن قيادة المملكة الحكيمة سعت وتسعى إلى إرساء الاستقرار والسلام، الذي يسعى نظام طهران إلى ضربه وتقويضه في المنطقة.
وتابع المرعبي: إن سلسلة المواقف التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تؤكد أن المملكة حريصة على أمن ليس أراضيها فحسب، بل على أمن الأمتين العربية والإسلامية، وحريصة على عودة الاستقرار إلى كافة الدول العربية وذلك لا يتحقق إلا بقطع الأذرع الإيرانية وعليه يجب أن يتلقف العالمان العربي والدولي مواقف الأمير محمد بن سلمان، لأن لا خلاص ولا سلام إلا بقطع أذرع إيران.
وأكد المرعبي أن قيادة المملكة الحكيمة سعت وتسعى إلى إرساء الاستقرار والسلام، الذي يسعى نظام طهران إلى ضربه وتقويضه في المنطقة.
وتابع المرعبي: إن سلسلة المواقف التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تؤكد أن المملكة حريصة على أمن ليس أراضيها فحسب، بل على أمن الأمتين العربية والإسلامية، وحريصة على عودة الاستقرار إلى كافة الدول العربية وذلك لا يتحقق إلا بقطع الأذرع الإيرانية وعليه يجب أن يتلقف العالمان العربي والدولي مواقف الأمير محمد بن سلمان، لأن لا خلاص ولا سلام إلا بقطع أذرع إيران.